(شذرات قبل مباراة النشامى):.. البطولة مغربية!!..زيارة نيابية ..ضحكة سلامي..استراحة عمان .. أعلى نتيجة

99

(شذرات قبل مباراة النشامى):.. البطولة مغربية!!..زيارة نيابية ..ضحكة سلامي..استراحة عمان  .. أعلى نتيجة

العقبة الإخباري

-النائب الهروط يزور نعيمات

اطمأن النائب الشاب معتز الهروط على صحة نجم المنتخب الوطني يزن نعيمات  في مستشفى (اسبيتار) الطبي في الدوحة.

النائب الهروط عضو اللجنة الشبابية والرياضية بمجلس النواب هنأ نعيمات بنجاح العملية وتمنى له الشفاء العاجل  والعودة السريعة إلى الملاعب حيث ينتظر منتخب النشامى بطولة كاس العالم التي تقام في أميركا في حزيران ٢٠٢٦.

-شوارع عمان تلقي أحمالها

تبدو شوارع عمان الأكثر “ارتياحاً” بين شوارع المحافظات في المملكة.

السبب أن ساعات الأزمة المرورية وفي ذروتها المسائية تتزامن مع موعد مباراة منتخبنا الوطني ونظيره المغربي عند السابعة مساء اليوم ( الخميس).

عمان التي تواجه أزمة يومية نهاراً وليلاً، ستلتقط انفاسها خلال مجريات المباراة، ولكنها ستعود إلى الاكتظاظ المروري بعد نهايتها التي يتمناها الأردنيون لصالح النشامى، لتكون حافزاً لهم في المباريات الودية التي تسبق المشاركة في كاس العالم.

-العلم الأردني

أمس كان الباعة المتجولون يطوفون بالعلم الأردني وبأحجام وقياسات متفاوته وفي مناطق المملكة تعبيراً عن ابتهاجهم بالمباراة النهائية لكاس العرب  التي يخوضها المنتخب الوطني مع نظيره المغربي.

أياً كانت النتيجة، وإن شاء الله، الفوز للأردن، فإن الابتهاج سيعم المملكة، فقد حقق نتائج في لقاءاته السابقة أسعدت الأردنيين ونالت الإشادة والثناء العربي.    

-مع سلّامي…

في زيارته إلى النجم المصاب يزن نعيمات، ورغم الغياب الفني الذي ينازع المدير الفني لمنتخب النشامى جمال سلامي لعدم مشاركة نعيمات في اللقاء الختامي، فإن أُبوّة سلامي طفحت بالقبلات التي حط بها على رأس وجبين النجم الغائب.

نعيمات خاطب مدربه قائلاً : “مع جمال سلامي تتحقق أحلامي”، وهي أحلام كل الأردنيين وغيرهم في الوطن العربي.

دعوة مستجابة إن شاء الله.

-من البطل ؟

بعيداً عن الجوانب الفنية وتوقعات من سيفوز ، الأردن أم المغرب، وما هي النتيجة، فهناك من رأى أن البطولة مغربية لا محالة ولا نقاش فيها.

حشد كبير ، يؤكد هذا الرأي، ولكن كيف؟

يقول أصحاب الرأي على المستوى الأردني والمغربي والعربي، أن المدربين للمنتخبين، مغربيان، فإذا ما فاز الأردن فإن فوز المنتخب جاء بقيادة مغربية وباسم جمال سلامي، وإن فاز منتخب المغرب، يكون قد فاز بقيادة مغربية ايضاً، وباسم طارق السكتيوي.

-عاطفة أم ثقة؟

جميع الذين تحدثوا في المملكة رجحوا فوز الأردن على المغرب.

في مثل هذا التوقع تكون العاطفة انحازت بكاملها إلى الوطن، بدليل أن هناك كثيراً من عامة الناس لا يعرفون قواعد وفنون كرة القدم.

سيّدة مسنّة قالت أن الأردن سيفوز ٤/.

إذا ما تحققت هذه النتيجة، فإن على المحللين ووسائل الإعلام ترك مقاعدهم، ويا مجالس ويا مؤسسات ” ما دخلك شر”.

قد يعجبك ايضا