ما أريده عند هيلات التراب
كأن الورود تظل مرهونة حتى غيبة الحاضرين. كأن نغمات الحب ورطب المديح ولذاذات الثناء، تبقى مكبوتة لا ينثال شلالها رقراقا عذبا، إلا بعدما يحول التراب بيننا. يااااه، ما أقسانا وما أشقانا.
كيف كنا نقبض على هذه المشاعر الجياشة دون أن تفوح؟ كيف لم يفضحها…