قضية وشكاوى وقرارات مثيرة وأزمات خانقة ترسم ملامح المشهد

61

-قضية في طريقها إلى القضاء
كاتب مرموق وناشد على وسائل التواصل الاجتماعي، حضر من بلاد الغربة في إجازة قصيرة، هاتفه موقع (العقبة اليوم) حول هذا الحضور السريع، قائلاً: “جئت لأرفع قضية ضد شخص أساء لي وللأهل بكلام مس (العرض)، عبر منشور أمام العالم  دون أن يكون لي كلام نحوه”.

 

– قرارات بحق موظف

وزير غادر الحكومة الحالية، اتخذ قرارات بحق موظف، قيل إنها لخلافات شخصية وليست وظيفية، كشفت تعسف الوزير.
ما مصير هذه القرارات في عهد الوزير الجديد؟.

 

-تذمر مجتمعي
أخذت الشكاوى تتعالى في إحدى المحافظات بعد أن شاهد المواطنون في أحيائهم تراكم وتناثر النفايات، وصار تقديم الخدمة من قبل اللجنة المؤقتة للبلدية اسبوعياً، وليس يومياً.
رئيس اللجنة، قال مقربون منه، إن حالته الصحية لم تعد تسعفه لمواصلة العمل، نظراً لتقدمه في السن؟
السؤال: كيف تم تعيينه المؤقت في هذا الموقع الذي يحتاج إلى طاقة وقدرة في المتابعة الميدانية وليست المكتبية، فحسب؟!

 

-إبتعاد شخصية عن المشهد
شخصية من الوزن الثقيل، كان يُعد في العمل الوظيفي، صار من الوزن الخفيف جسدياً بسبب تردي حالته الصحية.
هذا التردي الصحي، أبعده عن المناسبات السياسية والاجتماعية والحديث للإعلام.. تمنياتنا له بالشفاء.

 

-أزمة مرور وعمل شارع باتجاهين
تتواصل أزمة المرور باختناقاتها عند دوار وصفي التل/ تلاع العلي، كون الدوار يقع على شوارع تؤدي إلى مناطق حيوية في العاصمة رغم وجود الأنفاق.
الأزمة تزداد مع انتهاء الدوام الرسمي في النهار وتستمر إلى ما بعد منتصف الليل يومياً، ولا يوجد حل، رغم مناشدة الجهات المعنية، في أمانة عمان ودائرة السير.
وفي المنطقة ذاتها – تلاع العلي- وتحديداً في شارع السلطان، تم حفر منتصف الشارع ليكون باتجاهين منفصلين.
هل ستكون هذه الخطوة، حلحلة لبعض ما يواجهه أصحاب المركبات؟.. دعونا ننتظر.

قد يعجبك ايضا